جحا المصرى المصرى انسان عادى يقر انه شبه تاءه بين حقيقة البشر والوهم باخلاقهم
تملك الدول الصناعيه الاشد غنا فى العالم مقدرات شعوبها مع كثير من الحقلئق بارتفاع مستوى
دخل الانسان والحياه الكريمه
وتضاف الى تلك الدول دول النفط والغاز فى المقام الثانى وترتفع نسب دخول الفرد فيها الى نسب
عاليه مما يترتب عليه زياده فى الاستهلاك المسرف للموارد
هنا بين طيات الحقيقه وجدت وهما يظهر بوضوح على المبصر ان يدرك درجة هبوط الاخلاق واندحار
الطريق السوى ما بين الساسه والاقتصاديون والمواطن الطموح
انتظرت زمنا طويلا علنى اجد نقطة بحرف يجرنى الى فهم الوهم فقد استعبد الناس بالشيوعيه
والفساد السائد فيه حتى سقوطها
ثم ظهرت الدمقرطه فى امريكا واحتلت به صدارة العالم ولكن مع راسماليه قذره
ليس لها الا الربح وما دون ذلك وهو وهم سائد بين بعض المنادين به والمتقربين والمتعلمين
وهنا وجدت شيئا حقيقا ثابتا لا جدال فيه حال ان اصر البشر على السير فى وهم النظم الموضوعه بغرض
وكل نظام وضع بيد بشر بفكر بشر ناقص وبعيد عن الحقيقه والحقيقه هى
ومن لم يحكم بما انزل الله
ان كنا متفقين ان الله موجود وهو خالقنا فكل صناعه يضع صانعها طريقة اصلاحها اذ فسدت او تعطلت
ونحن متفقون على اننا صنعة الله
هنا يجب ان نضع ما وضعه الله لنا فى حال فسادنا ان يصلحنا وما يصلحنا الا العدل
وهو الحقيقه الثانيه والبعيده عن الوهم والنظم الموضوعه كاملة النقصان فكيف لبشر ان تضع قانونا
لشىء لا تصنعه ولا تعلم عنه شيئا
وانت كانسان معلوم مخلوق وبه كل مكونات الحياه تراها الا شىء واحد وهى الروح فاذ كنت غير قادر ان ترى ما فى نفسك
فكيف تضع له قانون حمايه او صيانه
ما اتيتم به وهم وما فى كتاب الله حقيقه
فاختاروا ما بين الحقيقه والوهم
ولا تكونوا كجحا
تاءه ما بين الحقيقه والوهم
تملك الدول الصناعيه الاشد غنا فى العالم مقدرات شعوبها مع كثير من الحقلئق بارتفاع مستوى
دخل الانسان والحياه الكريمه
وتضاف الى تلك الدول دول النفط والغاز فى المقام الثانى وترتفع نسب دخول الفرد فيها الى نسب
عاليه مما يترتب عليه زياده فى الاستهلاك المسرف للموارد
هنا بين طيات الحقيقه وجدت وهما يظهر بوضوح على المبصر ان يدرك درجة هبوط الاخلاق واندحار
الطريق السوى ما بين الساسه والاقتصاديون والمواطن الطموح
انتظرت زمنا طويلا علنى اجد نقطة بحرف يجرنى الى فهم الوهم فقد استعبد الناس بالشيوعيه
والفساد السائد فيه حتى سقوطها
ثم ظهرت الدمقرطه فى امريكا واحتلت به صدارة العالم ولكن مع راسماليه قذره
ليس لها الا الربح وما دون ذلك وهو وهم سائد بين بعض المنادين به والمتقربين والمتعلمين
وهنا وجدت شيئا حقيقا ثابتا لا جدال فيه حال ان اصر البشر على السير فى وهم النظم الموضوعه بغرض
وكل نظام وضع بيد بشر بفكر بشر ناقص وبعيد عن الحقيقه والحقيقه هى
ومن لم يحكم بما انزل الله
ان كنا متفقين ان الله موجود وهو خالقنا فكل صناعه يضع صانعها طريقة اصلاحها اذ فسدت او تعطلت
ونحن متفقون على اننا صنعة الله
هنا يجب ان نضع ما وضعه الله لنا فى حال فسادنا ان يصلحنا وما يصلحنا الا العدل
وهو الحقيقه الثانيه والبعيده عن الوهم والنظم الموضوعه كاملة النقصان فكيف لبشر ان تضع قانونا
لشىء لا تصنعه ولا تعلم عنه شيئا
وانت كانسان معلوم مخلوق وبه كل مكونات الحياه تراها الا شىء واحد وهى الروح فاذ كنت غير قادر ان ترى ما فى نفسك
فكيف تضع له قانون حمايه او صيانه
ما اتيتم به وهم وما فى كتاب الله حقيقه
فاختاروا ما بين الحقيقه والوهم
ولا تكونوا كجحا
تاءه ما بين الحقيقه والوهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق