ساقتنى ايامى الى ان اشاهد القذاره التى تصل الى حد السوءات والسيئات
فى مستقبل ابناءنا والبنات
ان كثيرا من اولاد الفقراء الذين يواصلون تعليمهم بالجهد المضنى
والعمل الذى لا يبقى منه الا جهد بسيط ليواصل به تعليمه املا فى حياة
جيده بعض الشىء ولكن واثناء دراسته الجامعيه يقابل كل السوءات
والبلايا وعبدة انفسهم وذوالتهم ممن توارثوا هذا المكان وهم ابعد ما يكونوا عن
التعلم والتعليم وحسن الادب من شىء
فيقضون بانانيتهم المفرطه انهم الاساتذه وابناء الاساتذه لا قانون يحكم فعلهم
ولا يمسك ايديهم عن الباطل ويفعلون بالضعفاء من الناس والذين يرغبون فى الحياه الكريمه بجهدهم
لا بمناصب اباءهم ويتركونهم وقد حارت انفسهم الى من يشكون الى قضاء باطل
فيه نفس مافى التعليم المفتخر والجائر من امثالهم ممن تبوءوا مناصبهم وتولوا القضاء فى الحق بغير الحق
وكيف بمن فقد الشى ان يعطيه
وهكذا تاتى الحيره وتزيغ الابصار والقلوب الى من
والسؤال الحائر الان فى جوف طلاب العلم الذين يجتهدون وقد ساقتهم اقدارهم امن لا يدركون معنى الاجتهاد او الجهد
او العمل الشاق المضنى ليكسبوا رزقهم
ليكملوا مشوار بدءوه بجهدهم ليكونوا كما يجب
متى يكون للمجتهد قدم راسخه فى مجتمع
ومتى يكون للباطل مقصله تلقيه فى مزبلة
ياوزير التعليم العالى القضيه لدى تفصيلها والتفاصيل لها العجب
فى مستقبل ابناءنا والبنات
ان كثيرا من اولاد الفقراء الذين يواصلون تعليمهم بالجهد المضنى
والعمل الذى لا يبقى منه الا جهد بسيط ليواصل به تعليمه املا فى حياة
جيده بعض الشىء ولكن واثناء دراسته الجامعيه يقابل كل السوءات
والبلايا وعبدة انفسهم وذوالتهم ممن توارثوا هذا المكان وهم ابعد ما يكونوا عن
التعلم والتعليم وحسن الادب من شىء
فيقضون بانانيتهم المفرطه انهم الاساتذه وابناء الاساتذه لا قانون يحكم فعلهم
ولا يمسك ايديهم عن الباطل ويفعلون بالضعفاء من الناس والذين يرغبون فى الحياه الكريمه بجهدهم
لا بمناصب اباءهم ويتركونهم وقد حارت انفسهم الى من يشكون الى قضاء باطل
فيه نفس مافى التعليم المفتخر والجائر من امثالهم ممن تبوءوا مناصبهم وتولوا القضاء فى الحق بغير الحق
وكيف بمن فقد الشى ان يعطيه
وهكذا تاتى الحيره وتزيغ الابصار والقلوب الى من
والسؤال الحائر الان فى جوف طلاب العلم الذين يجتهدون وقد ساقتهم اقدارهم امن لا يدركون معنى الاجتهاد او الجهد
او العمل الشاق المضنى ليكسبوا رزقهم
ليكملوا مشوار بدءوه بجهدهم ليكونوا كما يجب
متى يكون للمجتهد قدم راسخه فى مجتمع
ومتى يكون للباطل مقصله تلقيه فى مزبلة
ياوزير التعليم العالى القضيه لدى تفصيلها والتفاصيل لها العجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق