سئلنى احد الاخوان كان فى البار ليمان من ثمان سنوات قال الا ادلك على الامر ومنتهاه
قلت له هات الامر اولا ثم المنتهى بيد الله قال كنا مغلوبين بعدد من دعاة الباطل واعوانه
قلت وما دلالات ذلك
قال كنا نرمى انفسنا فى المهالك اذ حاورنا فى شئون الممالك وكان منا قد ذاق طعم مر
مروره فى تلك من تهم باطله
قلت سمعتها من قبل هات غيرها فالشعب كله كان ملقى فى المهالك واصبح للسادة هالك
لا استطيب قولك ولكنى احب ارى فعلك فما انت فى القادم فاعل اتظل تلقى بسوء ظن ام بحسن ظن
فاستطرق بفكره برهه وقال بحسن الظن قلت افعلها وكن عند حسن الظن بكم وليس لكم فكم من لكم
فى راسه فتهشم وبكثير على ابناءه لطم
يا ساده الامر كله اوجزه ولا احب ان اكون فيه لانجزه حتى لا اعجزه
الامر هو الشورى والعدل فان قدرتم عليها فخذوها بشرطها الشورى والعدل ولا يرتفع منكم على الناس احد
بل كونوا بشرا تجاهدون للحق كيوم احد وبالحق انطقنى من غفر لشهداء احد
انكم ان وصلتم لما نويتم عليه فانظروا يوما تشخص فيه الابصار ولا تكونوا كقاتل دابته لاارضا قطع ولا ابقى دابه
وهو المنبت المتسرع فلا تاخذون مالم تقدرون عليه وخذوا نعمة الله عليكم واطيعوا الله ورسوله ولا تكونوا اول كافر به
بعد ان تصلون لسدة حكم البلاد والعباد هذا كلامى عملتم به او تجاهلتموه امركم وسلام على من اتبع الهدى
جحا المصرى المصرى انهى حديثه معكم ونصح لكم
قلت له هات الامر اولا ثم المنتهى بيد الله قال كنا مغلوبين بعدد من دعاة الباطل واعوانه
قلت وما دلالات ذلك
قال كنا نرمى انفسنا فى المهالك اذ حاورنا فى شئون الممالك وكان منا قد ذاق طعم مر
مروره فى تلك من تهم باطله
قلت سمعتها من قبل هات غيرها فالشعب كله كان ملقى فى المهالك واصبح للسادة هالك
لا استطيب قولك ولكنى احب ارى فعلك فما انت فى القادم فاعل اتظل تلقى بسوء ظن ام بحسن ظن
فاستطرق بفكره برهه وقال بحسن الظن قلت افعلها وكن عند حسن الظن بكم وليس لكم فكم من لكم
فى راسه فتهشم وبكثير على ابناءه لطم
يا ساده الامر كله اوجزه ولا احب ان اكون فيه لانجزه حتى لا اعجزه
الامر هو الشورى والعدل فان قدرتم عليها فخذوها بشرطها الشورى والعدل ولا يرتفع منكم على الناس احد
بل كونوا بشرا تجاهدون للحق كيوم احد وبالحق انطقنى من غفر لشهداء احد
انكم ان وصلتم لما نويتم عليه فانظروا يوما تشخص فيه الابصار ولا تكونوا كقاتل دابته لاارضا قطع ولا ابقى دابه
وهو المنبت المتسرع فلا تاخذون مالم تقدرون عليه وخذوا نعمة الله عليكم واطيعوا الله ورسوله ولا تكونوا اول كافر به
بعد ان تصلون لسدة حكم البلاد والعباد هذا كلامى عملتم به او تجاهلتموه امركم وسلام على من اتبع الهدى
جحا المصرى المصرى انهى حديثه معكم ونصح لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق