الاخوان جماعة من المسامين تكونت بمعرفة حسن البنا كتنظيم دينى يهدف للامر بالمعروف والنهى عن المنكر حين اشتد الباطل بمكونه من ظلم وضياع للخلق والدين كمثل الايام الغابره من حكم المنزوع فكل ما كان يتصل بالدين يلاقى اشد صنوف الهوان من معتقلات وتهم باطله وحتى بدون تهم يلقون فى غيابات الجب فلا دلوا يتمسك به الا ربه ودينه وصبره على البلاء ومن ينكر ذلك فقد غشى بصره
وهنا وجب لهم ان نلاقى لهم عذرا ان يتخوفوا مما هو ات وهم اقدر الناس تنظيما وانتشارا بين عامة الناس وصفوتهم
الا انى اعيب عليهم فى شيئان فقط الاول تناجرا لا يتوجب على من على شاكلتهم ان يظهر فيهم وهذا عيب دقيق فى حينه
اما العيب الثانى بعيدا عن المهاترات فهو من بعض ممن ينتمون او يقال انهم ينتمون اليهم قصر نظرتهم الى ما هو ات
وكذا يجب عليهم البعد عن الدخول فى معارك لا طائل منها الان وهى معارك جانبيه لا ثبات ماليس يجب عليهم اثباته
وكذا دخول قصيرى الفكر الى ادراك ما لم يدركوه بعد من علم نافع او لغة حوار مثمر او فتوى ليسوا بعد مؤهلين لها
والصنف الاخير الاشد ضررا على الجماعه من حيث اللغه والفكر
وهنا استوقف حوارى لاجل وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
جحا المصرى
وهنا وجب لهم ان نلاقى لهم عذرا ان يتخوفوا مما هو ات وهم اقدر الناس تنظيما وانتشارا بين عامة الناس وصفوتهم
الا انى اعيب عليهم فى شيئان فقط الاول تناجرا لا يتوجب على من على شاكلتهم ان يظهر فيهم وهذا عيب دقيق فى حينه
اما العيب الثانى بعيدا عن المهاترات فهو من بعض ممن ينتمون او يقال انهم ينتمون اليهم قصر نظرتهم الى ما هو ات
وكذا يجب عليهم البعد عن الدخول فى معارك لا طائل منها الان وهى معارك جانبيه لا ثبات ماليس يجب عليهم اثباته
وكذا دخول قصيرى الفكر الى ادراك ما لم يدركوه بعد من علم نافع او لغة حوار مثمر او فتوى ليسوا بعد مؤهلين لها
والصنف الاخير الاشد ضررا على الجماعه من حيث اللغه والفكر
وهنا استوقف حوارى لاجل وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
جحا المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق