جاءنى نبا ترشيخ شخصيتان من اعز اصدقاءى فى مجلس شورى مصر اولهما الدكتور عبد الحميد مصطفى عن بورسعيد والاخر نقيب الغلابه الاستاذ احمد الاسكندرانى الاول له مواقف واراء تكسر الصخر من شدة ما فيها والثانى اكبر صريح فهو لا يداهن فى قوله اى يسايس الراى بل قنابله مفجره ذاتيا
الاول اعرفه مت تيار الحريه الذى اطلقه ليكون منبرا لحرية الراى وهو ممن يكون له نصيب الاسد دوما من موضوعات دسمه وذات طعم خاص يجمع النهمين من محبيه لمائدة عامره
الثانى ينفجر اذ مس احدا وطنه بلا مقدمات حماسه ذو حساسيه خاصه وكم من مره اعطيه اشارة ان يهدىء ولو قليلا وبادبه الجم يسمع قولى
هنا انتهى وصف صديقاى وهنا لزم على الحديث والسؤال
ماذا ستقدمان الى شعب تعود على عدم الثقه فى مجلسيه الشعب والشورى وهل ستقبلون انصاف الحلول فى شعب ذاق تلك الانصاف والارباع وحتى العدم ماهى امانيكم لانفسكم ولشعب اثر فيكم البطش باغلبه وغالبيته من الكادحين هذا تساؤل وجب ان تردوا عليه وحتى ذاك الوقت ارجع واركن الى جفاف قلمى واصمت
الاول اعرفه مت تيار الحريه الذى اطلقه ليكون منبرا لحرية الراى وهو ممن يكون له نصيب الاسد دوما من موضوعات دسمه وذات طعم خاص يجمع النهمين من محبيه لمائدة عامره
الثانى ينفجر اذ مس احدا وطنه بلا مقدمات حماسه ذو حساسيه خاصه وكم من مره اعطيه اشارة ان يهدىء ولو قليلا وبادبه الجم يسمع قولى
هنا انتهى وصف صديقاى وهنا لزم على الحديث والسؤال
ماذا ستقدمان الى شعب تعود على عدم الثقه فى مجلسيه الشعب والشورى وهل ستقبلون انصاف الحلول فى شعب ذاق تلك الانصاف والارباع وحتى العدم ماهى امانيكم لانفسكم ولشعب اثر فيكم البطش باغلبه وغالبيته من الكادحين هذا تساؤل وجب ان تردوا عليه وحتى ذاك الوقت ارجع واركن الى جفاف قلمى واصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق