قالوا ياجحا سقطات حكم زال تؤدى دوما للبحث عن شريك وان ثقتنا فيه ليست بالقليله او متوازنه او نجرب شيئا
اقول لهم
جحا ليس لفيلسوف زمتنه وعصره واوانه انما هو كالعامه من الناس يبتغى ان يرى العدل سائرا بين الناس
لا نفرق بين بين والبين الثانيه الزمن او ما فات منه وما هو ات بل نمحوا ما فات ونجعل لانفسنا منه العبره
ونتخذه دليلا ان الباطل وان طال زمنه فهو لزوال ويبقى دوما الحق والحق والاحق هو باق لا يزول الا بنهاية الارض
وهو طين الارض الانسان
قيل اشرح او اجعلنا نسعد ونمرح
قلت الاجل قصير والابناء قادمون ذاقوا المر كاسات بين ذل فات وهوان قد ادى فى وقته موات فهل سئل لما مات
المرجوا ممن يرى لنفسه القدره على قيادة البلاد ان لا يكون جلاد او حداد بل زارع ارضه خيرا ات وتعويض ما فات من ترهات
المرجوا ان تكون الايدى من الاعمال الصالحه عازمه وليست ناقمه او منتقمه فلا تزرع الا خيرا لتحصده فى دنياك واخرتك
والزم العدل والانصاف ولا تقسم بالانصاف كن كالميزان ولا تخسروه فتخسروه والى لقاء ات ان لم يكتب لنا الممات
جحا المصرى المصرى
اقول لهم
جحا ليس لفيلسوف زمتنه وعصره واوانه انما هو كالعامه من الناس يبتغى ان يرى العدل سائرا بين الناس
لا نفرق بين بين والبين الثانيه الزمن او ما فات منه وما هو ات بل نمحوا ما فات ونجعل لانفسنا منه العبره
ونتخذه دليلا ان الباطل وان طال زمنه فهو لزوال ويبقى دوما الحق والحق والاحق هو باق لا يزول الا بنهاية الارض
وهو طين الارض الانسان
قيل اشرح او اجعلنا نسعد ونمرح
قلت الاجل قصير والابناء قادمون ذاقوا المر كاسات بين ذل فات وهوان قد ادى فى وقته موات فهل سئل لما مات
المرجوا ممن يرى لنفسه القدره على قيادة البلاد ان لا يكون جلاد او حداد بل زارع ارضه خيرا ات وتعويض ما فات من ترهات
المرجوا ان تكون الايدى من الاعمال الصالحه عازمه وليست ناقمه او منتقمه فلا تزرع الا خيرا لتحصده فى دنياك واخرتك
والزم العدل والانصاف ولا تقسم بالانصاف كن كالميزان ولا تخسروه فتخسروه والى لقاء ات ان لم يكتب لنا الممات
جحا المصرى المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق